في طبعتها الاولى ...الخليل سيدي امحمد تجاوزه الرفاق الجدد ونسيه جيل جديد في اتحاد الطلبة

 


لم تمضي سواء شهور على فقيد الشعب الصحراوي القيادي البارز في البوليساريو ومسؤول امانة  التنظيم السياسي في الجبهة سابقا الخليل سيدي امحمد الا ان رفاق دربه وعلى رأسهم البشير السيد خليفته على راس امانة الفروع لم يتطرف لشخصه ودره الكبير في جمع صوة الشعب الصحراوي بل كان هو زارع الامل في المواطنين كما ان الحااضرين ايضا من اعضا الجبهة والدولة في الجامعة الصيفية للاطر الشبانية و الطلابية لم ينطق لسان احدهم باسمه ان دل هذا على شئ انما يدل على ان القيادة لازالت جاحدة لخير رجل قليلون امثاله كما تجدر الاشارة ايضا الى ان الجيل الجديد من الطلبة والشياب لم يتعرفوا عن قرب على رفيقهم في التظيم السياسي والذي كان مشرفا على طبعة الجامعة الماضية بدون كلل ولا ملل