المعلم هو مؤتمن المجتمع و طليعته في إعداد أجياله
بقلم: أندكّــــسعد ولد هنَّـان
صورة غنية عن أي تعليق
!!! رقي و إزدهار الأفراد و الشعوب و الأمم رهن بمتلازمتي العلم و الأخلاق
فبمقدار التعلم و الإهتمام بالعلم و العلماء و إعلاء شأنهما، و الحفاظ على الأخلاق الفاضلة و ترسيخها و جعلها رديفة العلم في كل مراحل التعلم !! تستقيم التنشئة من الأساس و تبنى شخصية الفرد و بالتالي المجتمع متزنة متوازنة بتنور العلم و بضوابط و نواظم الأخلاق الفاضلة
و هنا يلعب تزاوج أو تلازم جذرا معادلة التنـــــــور و التــــــــواضع في التكامل أو الإختلال و منسوب ذلك في التناسب الطردي أو العكسي !! في المفاعيل و المحاصيل
لجهة الإستقامة بشيوع الفضيلة و الفضائل أو الإنحراف ؟؟
سؤال لجواب برسم التنشئة للفرد في العائلة و المجتمع من جهة و السياسات التربوية و التعليمية
و مناهجها و منهجياتها و توجهاتها و مقاصدها
و أهلية القائمين و القييمين عليها و قدرتهم في إستكناه أغوار منطلقاتها و مرتكزاتها من جهة و رسم بدقة و حصافة و تأني واعي واثق دؤوب لمقاصد و إستشرافات غايـــــــاتها، و جعل آليات التدبر
و التدبــــــــــــير مــنســلة للنتائج المــــــــــؤملة
صورة الخرجين يغسلون أرجل أساتذتهم تحمل دلالات دقيقة عميقة دالة
!!! تجمع التـــــواضع و العرفـــــــان
و اللحظة نفسيا و عقليا هامة جدا لأنها
-
لحظة تخرج لجهة تحصيل ما يراد تحصيله بالنسبة للطالب
-
و بالنسبة للمعلم أعطى ما عنده
الدلالة هنا تجد سياقها في إختيار اللحظة للقول أُهلتم معرفيا لتحمل الأمانة و مواصلة المشوار و مفتاح النجاح و الفلاح هوتلازم جذري معادلة
التـــــــــــــــواضع و العرفـــــــان
!!! و هنا تكمن المعجزة اليابانية
لأنها ترتكز على الإستثمار فـــــــــي الإنسان لجهة الإعداد و التأهيل و التوظيف الواعي الواعد لمؤهلاته و قدراته و ملكاته و بالتالي جعله محور التنمية لــه
أولا و بــــه ثانيا
و ليس الإختلال الشائع أو المستفحل في جعل الإستثمار بـــه أي الإنسان لكن ليــــــس له ؟؟
و هذه الأخيرة أي السياسات المختلة هي مولدة النتائج التي تجعل من الخرجين منها و فيها !! أول من يتنكرون لهم هم أساتذتهم أصحاب الفضل الأساسي عليهم !!! و هنا تنطلق طاحونة الجحود الجهنمية ترمي بإستتباعاتها السلبية على المجتمع !!! على إعتبار أن المعلم هو مؤتمن المجتمع و طليعته في إعداد أجياله ....... إذا كانت سياسات إستثمار نتائج جهده تبدأ بالإنطلاقة الخاطئة بالتنكر لعطائه و تفانيه ..... !!!؟؟؟
صورة غنية عن أي تعليق
!!! رقي و إزدهار الأفراد و الشعوب و الأمم رهن بمتلازمتي العلم و الأخلاق
فبمقدار التعلم و الإهتمام بالعلم و العلماء و إعلاء شأنهما، و الحفاظ على الأخلاق الفاضلة و ترسيخها و جعلها رديفة العلم في كل مراحل التعلم !! تستقيم التنشئة من الأساس و تبنى شخصية الفرد و بالتالي المجتمع متزنة متوازنة بتنور العلم و بضوابط و نواظم الأخلاق الفاضلة
و هنا يلعب تزاوج أو تلازم جذرا معادلة التنـــــــور و التــــــــواضع في التكامل أو الإختلال و منسوب ذلك في التناسب الطردي أو العكسي !! في المفاعيل و المحاصيل
لجهة الإستقامة بشيوع الفضيلة و الفضائل أو الإنحراف ؟؟
سؤال لجواب برسم التنشئة للفرد في العائلة و المجتمع من جهة و السياسات التربوية و التعليمية
و مناهجها و منهجياتها و توجهاتها و مقاصدها
و أهلية القائمين و القييمين عليها و قدرتهم في إستكناه أغوار منطلقاتها و مرتكزاتها من جهة و رسم بدقة و حصافة و تأني واعي واثق دؤوب لمقاصد و إستشرافات غايـــــــاتها، و جعل آليات التدبر
و التدبــــــــــــير مــنســلة للنتائج المــــــــــؤملة
صورة الخرجين يغسلون أرجل أساتذتهم تحمل دلالات دقيقة عميقة دالة
!!! تجمع التـــــواضع و العرفـــــــان
و اللحظة نفسيا و عقليا هامة جدا لأنها
-
لحظة تخرج لجهة تحصيل ما يراد تحصيله بالنسبة للطالب
-
و بالنسبة للمعلم أعطى ما عنده
الدلالة هنا تجد سياقها في إختيار اللحظة للقول أُهلتم معرفيا لتحمل الأمانة و مواصلة المشوار و مفتاح النجاح و الفلاح هوتلازم جذري معادلة
التـــــــــــــــواضع و العرفـــــــان
!!! و هنا تكمن المعجزة اليابانية
لأنها ترتكز على الإستثمار فـــــــــي الإنسان لجهة الإعداد و التأهيل و التوظيف الواعي الواعد لمؤهلاته و قدراته و ملكاته و بالتالي جعله محور التنمية لــه
أولا و بــــه ثانيا
و ليس الإختلال الشائع أو المستفحل في جعل الإستثمار بـــه أي الإنسان لكن ليــــــس له ؟؟
و هذه الأخيرة أي السياسات المختلة هي مولدة النتائج التي تجعل من الخرجين منها و فيها !! أول من يتنكرون لهم هم أساتذتهم أصحاب الفضل الأساسي عليهم !!! و هنا تنطلق طاحونة الجحود الجهنمية ترمي بإستتباعاتها السلبية على المجتمع !!! على إعتبار أن المعلم هو مؤتمن المجتمع و طليعته في إعداد أجياله ....... إذا كانت سياسات إستثمار نتائج جهده تبدأ بالإنطلاقة الخاطئة بالتنكر لعطائه و تفانيه ..... !!!؟؟؟